أين إختفى رئيس كوريا الشمالية الشاب؟
Saturday, 27-Sep-2014 15:24
أثار تواري الرئيس الكوري الشمالي، كيم يونغ وون، عن الانظار لأكثر من ثلاثة أسابيع، تساؤلات بشأن صحة الرئيس الشاب الذي يعاني زيادة مفرطة في الوزن، وشوهد في تموز الماضي وهو يعرج.
وتغيب كيم، 31 عاما، عن حضور جلسة مجلس الشعب، البرلمان،الخميس، الذي تشارك فيه كافة الاحزاب الرسمية والجيش والمنظمات القومية، وأضاف يو هو يول، استاذ الدراسات الكورية الشمالية في جامعة سيول، "توقعنا مشاهدته خلال الجلسة التي دأب على حضورها سنويا، منذ توليه السلطة"، مضيفا "نحن نرجح احتمال معاناته مشاكل صحية".
وتستعرض وكالة الأنباء الرسمية في الدولة الشيوعية المنعزلة، بشكل يومي، أنشطة الرئيس، التي بلغت 24 فعالية في تموز، و16 في آب الفائت، تقلصت إلى فعالية واحدة فقط في أيلول الجاري، وكانت حضوره برفقة زوجته حفلا موسيقيا في الرابع من الشهر.
ويشار إلى أنه من الصعوبة للغاية تحديد ما يدور بالدولة المنغلقة غير أن اختفاء رئيسها عن الأنظار سابقا قد يلمح لما يجري، واضعا قيد الاعتبار تغييب والده الراحل، كيم يونغ الثاني، بسبب المرض الشديد عام 2008، ما دفع استخبارات أميركا والشطر الجنوبي للتكهن باحتمالات معاناته مشاكل صحية خطرة وإصابته بسكته دماغية.
وتوفي كيم الوالد عن 69 عاما في كانون الأول 2011، وتولى ابنه الرئيس الحالي قيادة الدولة المنعزلة.
وتغيب كيم، 31 عاما، عن حضور جلسة مجلس الشعب، البرلمان،الخميس، الذي تشارك فيه كافة الاحزاب الرسمية والجيش والمنظمات القومية، وأضاف يو هو يول، استاذ الدراسات الكورية الشمالية في جامعة سيول، "توقعنا مشاهدته خلال الجلسة التي دأب على حضورها سنويا، منذ توليه السلطة"، مضيفا "نحن نرجح احتمال معاناته مشاكل صحية".
وتستعرض وكالة الأنباء الرسمية في الدولة الشيوعية المنعزلة، بشكل يومي، أنشطة الرئيس، التي بلغت 24 فعالية في تموز، و16 في آب الفائت، تقلصت إلى فعالية واحدة فقط في أيلول الجاري، وكانت حضوره برفقة زوجته حفلا موسيقيا في الرابع من الشهر.
ويشار إلى أنه من الصعوبة للغاية تحديد ما يدور بالدولة المنغلقة غير أن اختفاء رئيسها عن الأنظار سابقا قد يلمح لما يجري، واضعا قيد الاعتبار تغييب والده الراحل، كيم يونغ الثاني، بسبب المرض الشديد عام 2008، ما دفع استخبارات أميركا والشطر الجنوبي للتكهن باحتمالات معاناته مشاكل صحية خطرة وإصابته بسكته دماغية.
وتوفي كيم الوالد عن 69 عاما في كانون الأول 2011، وتولى ابنه الرئيس الحالي قيادة الدولة المنعزلة.
الأكثر قراءة